من عجائب الاستخارة

[كوافيرة]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وألعن أعدائهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من عجائب الاستخارة

نقل مؤلف كتاب (كاشف الإسرار) أنه كان له في النجف الأشرف صديق اسمه ملاّ يوسف استخار ذات مرة بالقرآن الكريم لأجل عمل كان متردداً فيه فظهرت الآية: (يوسف أعرض عن هذا)![سورة يوسف: الآية 29].
وكان له صديق آخر اسمه ملا إبراهيم، ففتح مرّة القرآن ليستخير أيضاً فظهر قوله تعالى: (يا إبراهيم أعرض عن هذا)![سورة هود: الآية 76].
وكان ذات مرة يريد الفصد (أي الحجامة)، فاستخار الله بالقرآن الكريم، فظهرت الآية الشريفة: (أنزل من السماء ماءً فسالت أودية بقدرها فاحتمل السيل زبداً رابياً). إلى قوله تعالى: (فأمّا الزبد فيذهب جفاءً وأمّا ما ينفع الناس فيمكث في الأرض)[سورة الرعد: الآية 17].
فعلمت من الآية أن الفصد صالح لي، إذ يخرج الدم الفاسد ويبقى الدم الصالح، كالزبد الذاهب والنفع الماكث.
ومرة أخرى.. فتحت القرآن الحكيم وأنا عند ضريح الإمام عليّ (عليه السلام) وكنت أريد أن أستخير للذهاب إلى درس، وأنا متحير بين درس العلامة الشيخ محمد حسن (صاحب كتاب الجواهر) ودرس آية الله الشيخ مرتضى الأنصاري.
فظهرت الآية الشريفة: (كلتا الجنتين آتت أكلها ولم تظلم منه شيئاً)![سورة الكهف: الآية33].

[معصومة اهل البيت]

[نور فاطمة]

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ

جزاك الله خير أختي كوافيرةعلى الطرح,,,
و الله يجعلة في ميزان حسناتش,,,

دمت بحفظ الله و رعايته
تحياااتي

[الصبح تنفس]

جزاكم الله خير الجزاء

[عاشقة العتره الطاهره]

بِـسْـمِ اللّهِ الـرَّحْـمـنِ الـرَّحِـيـمِ
اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الاْوصياءِ الْمَرْضِيِّينَ، وَاكْفِني ما اَهَمَّني مِنْ اَمْرِ الدُّنْيا وَالاخِرَةِ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ

مشكوره خيتو ويعطيك ربي الف عافيه

دًٍمًتُِِّْ بٌَِخٌِيَرٌٍ ،،

نْسٌِِّآلكَمً خٌِآلصٍْ آلدًٍعًٍآء
تحيــــــــــــــ عاشقة آل البيت(ع) ــــــــــــــــاتي

[شمس الضحى]

شكرا اختي وبارك الله بكِ وجزاك الله خير الجزاء

[فداء الزهراء]

جزاك الله خيرا اختي